كما تؤكد هذه المكالمة التي غلب عليها طابع الامتنان والشكر أهمية السياسة السعودية والتأثير الكبير للمملكة سياسياً واقتصادياً حتى باتت طرفاً مهماً في القضايا الدولية الحساسة، وفي الأشهر الأخيرة أصبحت الرياض وجهة لقادة الولايات المتحدة وروسيا وأوكرانيا حيث تجلّت الدبلوماسية الناعمة والذكاء، مما يدعم مكانتها كوسيط موثوق قادر على جمع الأطراف.